الخميس 26 ديسمبر 2024

قضية نورهان شيطانة بورسعيد

انت في الصفحة 5 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

كده فتحتله بس معرفش هو دخل جوه الأوضة امتى ويومها اخدت الموبايل مني وسعتها انا كتبتت الورقة اللى اتعرضت عليه النهارده ديه وادتها لنجاة بنت عمته علشان تودهاله ورمتلها من البلكونة وقولتلها اديها لحسين ضرورى وبعدها نزلت يوم الاثنين روحت المحاضرة ورجعت وبعدها روحت عديت على حسين في البيت وأهله موجودين عادي واكلم معاه وقولتله ماما اخدت النليفون وانا وقت ما اعرف اكلمك هبقى اكلمك
واستكملت المتهم وقتها لقيته بيقولي الجاي اللى هو يوم أجازتها واتفقنا على كده بس أنا كنت بهزر معاه وكنت مفكراه بيكلم بهزار وطلعت البيت ويوم التلات انا كنت رايحة السوبر ماركت علشان اجيب شوية حاجات فقابلني ناحية الهيبر يوم الأربع فطرنا أنا وأحمد وآدم وبابا نزل الشغل وبعدها بشوية ماما رجعت حوالي الساعة ثلاثة ونص وأحمد نزل الساعة اربعة تقريبا وأنا وادم نزلنا اربعة ونص علشان انا بدي دروس خصوصية لأطفال وروحت عند بيت واحده اسمها ام عمر ونزلت من عندها الساعة السابعة وروحت على البيت وطلعت أنا وآدم وسعتها آدم اخد موبايل بتاع ماما ونزل تحت علشان يلعب بيه مع اصحابه وبعدها انا قعدت انا وماما وقالتلي اعمليلي شاي فانا عملتلها شاي وشربته وقالتلي انا هنام وسعتها اخويا آدم طلع وكانت ماما لسه صاحية وأخد الشاحن بتاع الموبايل ونزل تاني وأحمد كان رن عليه مرة وكان التليفون صامت فمسمعتش وبعدها ماما نامت 
وأضافت بعدها انا طلعت البلكونة فلقيت حسين واقف تحت وبيشاورلي بايده ومعناها انه يكلمني بالتليفون وكلمني وقال لي اطلع
علشان اخلص ونفذ اللى اتفقنا عليه علشان امك مش موافقة واحنا فعلا بنحب بعض قولتله انا خاېفة آدم حوالينا واحمد زمانه جاى فقالي هطلع ومش هنتأخر وهنفذ علطول فقولتله طب اطلع وفتحت واول ما دخل قالي مامتك فين قولتله نايمه في الاوضة بتاعتها اللى جنب الحمام 
الجرس رن بتاع الباب رن كتير قفل الباب وقالي اطلعي ومتفتحيش الباب وانا طلعت ومرضتيش افتح وبعد كده حاولت ادخل الأوضة مرداش يدخلني لغاية ما الأوضة اتفتحت ودخلت لقيت ماما واقعة على الارض 
وتابعت المتهمة وراح قالي جيبي أكياس سودة كبيرة علشان الم الحاجة ديه وكانت هدومي كلها ډم من فوق فقلعت التيشرت بتاعي وهو قلع التيشرت بتاعه ساعتها لقى التليفون بتاع ماما الثاني الجديد فقالي انا عاوزة وانا هخده ابيعه وهاخد تليفونك علشان محدش يفتحه ويشوف حاجة عليه وقالي هتكلمي اخوكي وتقوليله ان فيه رقم غريب أخره 5 علشان هو كان معاه رقم قديم اخره 5 فكان هيفتحه ويعمل ويعمل منه تليفون

علشان يثبت ان فعلا في حد رن عليه في التوقيت ده وقالي وبعدها أنا لقيت الباب بيخبط وادم بيرن جامد بس أنا كنت بتفق مع حسين هنعمل ايه وفتحت لأدم اخويا وبعدها قولتله الحق انزل لاخوك تحت وانا بكلمه علشان في رقم كلمني وقالي الحق مامتك وقعت في الأرض وهى ماشية في الشارع وراحت على مستشفى بورفؤاد وأنا هنزل وراكم وبعد كده انا نزلت وسبت حسين وقبل ما انزل قالي هرمي الحاجة ديه في الملاحة أو في الترعة اللى قدامه بس انا معرفش هو ليه رماها في المحل اللى ورا بتنا وعرفت ان رماها وانا في القسم علشان انا كنت سبته في الشقة ونزلت ووالكلام ده كان حوالي الساعة التاسعة ونصف تقريبا وحسين فضل قاعد فوق معاية قبل ما انزل حوالي ساعة تقريبا وروحت علشان اكمل الفيلم

انت في الصفحة 5 من 6 صفحات