اللى احنا متفقين نعمله علشان نثبت الدور وجريت على المستشفى وهناك قبلت اخويا ادم وأحمد وثريا صاحبة ماما وعم فادي ومرسي بتوع الأمن وحكتلهم على اتليفون اللى جالي وأنا كنت عطيت موبايلي لحسين وقولتلهم وانا هنا ان تليفوني أنا نسيته في الشقة وهو فاصل شحن وهو أخده علشان غالي وشكله عاوز يبيعه وبعد كده أحمد اخويا رجع البيت مع مرسي بتاع الأمن علشان يخبطوا تاني وكل ده وأبويا مكنش يعرف لسه لغاية ما رجعوا تاني لينا المستشفى وقالولنا ان محدش بيرد وسعتها قولت لعم فادي يكلم ابويا ويقوله على اللى حصل وهو رد عليه وقاله خلاص انا هقفل اهو وهروح على هناك افتح وبعدها بشوية حوالي نص ساعة عم فادي ابويا كلمه وقاله تعالوا بسرعة وروحنا كلنا بعربية مرسي ولما وصلنا لقينا الجيران كلها ملموة وطلعنا فوق بس ابويا مرداش يدخل حد جوه الأوضة اللى فيها امي لغاية ما الشرطة تيجي ومرداش يدخلنا جوه
الشرطة جت وفضلوا يكلموا فيه انا واخواتي على اللى حصل وانا فضلت اقولهم على موضوع الرقم الغريب اللى
كان بيكلمني وبعدين لقيت ضابط فيهم قالي قولي الحقيقة علشان خاطر هما مسكوا التيشرت بتاع حسين واخوكي قال ان ده بتاع حسين فأنا سعتها قولتلهم على اللى انا قولته دلوقتي وانا فعلا غلطانة ومش عارفة ازاى حصل كده ولا أنا إزاى اتفق على
وأضافت المتهمة سبب الخلافات مع ماما هو حوار حسين وعلشان هى مسكت حسين يوم الأحد اللى فات 11 ديسمبر 2022 سعتها عرفت اني واناظ بحبه بقالنا فترة ولما حكيتله على اللى حصل بيني وبين امي واخويا ادم وقولتله ينفع كده فهو رد عليه وقالي ينفع ايه وبعدين قولتله يا ابني اول ما ادم دخل قامت ماما قالتله مش انت اللى فتحت الباب صح ورد ادم عليها وقالها لا انا اللى فتحت فقالتله متكذبش انا عارفاك فقام ادم سكت
وحسين سعتها رد عليه وقالي انتي هبلة يا نورهان فرديت على حسين وقولتله اسمع بأم غبائك ده فحسين رد عليه وقالي طب فهميني كده كل حاجة بالتفاصيل وبعدين أنا رديت عليه وقولتله مش هعرف افهمك أوي الصبح لما هنزل هيجلك وقولتله ان امي اخدت مني التليفون وقالتلي مش هتشوفي الشارع تاني فأنا رديت عليها وقولتلها انا مش مهم هو حسين كان جاى يستخبى علشان ملوش حد غيرنا واحنا اللى جانا في باله وامي قالتلي سعتها انتى بتدافعى عليه ليه هو عملك عمل فأنا قولتلها عمل ايه هو عشقني في الضلمة ولا ايه فضربتني وانا قولت لحسين وبعدين حسين سألني هي امك هتجلنا ولا ايه فرديت عليه وقولتله انها هتجيلكم وامي سعتها قالت لأبويا لو شفت حسين في الشارع يقولك تعالي معاه وياخدك على العرب ويضربك هناك وبعدين حسين سألني هل ابوكي ممكن يعمل كده فقولتله لا عمره فقالي حسين افرضى فكرني حرامي وطالع اسړق حاجة من عندكم فانا قولتله مفيش حاجة عندنا تتسرق وامي أخدت التليفون مني ومعدتش هعرف انزل وعرفته ان أمي فترة صباحية في الشغل ومش هتعرف تقفل الباب علشان خطيبي وامه جايين وقولتله حتى لو امي مدتنيش التليفون وهى نازلة هعدى عليك وانا نازلة الكلية وهنشوف هنعمل ايه علشان خلاص أنا جبت أخري معاها فحسين رد عليا وقالي يعني خلاص هنفذ وأنا رديت وقولتله يعني خلاص وزهقت فحسين رد عليه وقالي ما قولتلك من الاول
-فرديت على حسين وقولتله لا خلاص هى هتفضحنا وخلاص مش هتسكت وخلا هى جابت أخرها معانا وكفاية كده بس لما اعرف بس هكلمك واشوفك علشان ده تليفونها وحسن رد عليه وسألني تليفون مين فقولتله ده تليفون مامتي وانا اخدته من أدم وهو يلعب بيه وحسين سألني أحمد عرف وأنا قولتله لا وقولتله ان امي خاېفة على
عيالها أكتر مني وقولتله اني هجيله بكرة وهحاول أكلمك من أى حتة وهفهمك اكتر وساعتها حسين قالي ان عنده فكرة ان هيجيبلي تليفون جديد بزراير وخط جديد وأنا قولتله مش هينفع وحتى لو عملنا كده لازم أدهولك قبل ما اروح وقولتله انى هقفل دلوقتى علشان أمي هتصحي وبكرة هحاول اجيلك وسألني هو انتى مش هتعرفي تكلميني بالليل فقولتله لا طبعا وبعدين حسين قالي مش فاهم حاجة من الورقة اللى انتي بعتهالي وانه خلى اخته تقراهاله ومفهمتش هي كمان منها حاجة علشان خطي ٩ حلو وقالي افرضي معرفتش تتواصلي معايه بكرا
وبعدها نفذ جريمته
تمت
قررت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار برئاسة المستشار السيد عبد العزيز وعضوية المستشارين أحمد علي جنينة وعماد أبو الحسن عبد اللاه وأشرف عبيد علي وسكرتارية إسماعيل عوكل إحالة أوراق نورهان خليل المتهمة في بورسعيد إلى مفتي الجمهورية