الأربعاء 20 نوفمبر 2024

الفاجعة ٢٠١٣م

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

في عام 2013 وقعت الفاجعة في مدينة الغردقة في مصر
في شهر ديسمبر عام 2013 وصل الشاب الاردني فراس إلى مصر فرتس كان شاب ميسور الحال وهاجر من بلده من اجل فتح مشروع وتحسين حالته الاجتماعية فاختار ان يستقر في مدينة سياحية حتى يبدأ مشروعه منها وهي مدينة الغردقة في مصر 
هنام التقى فراس رعية صينية وتزوجها واقترحت عليه ان يفتحو مركز ماساج صيني وبالفعل اجر فراس شقتين من اجل مشروع الماساج وكسب الكثير من المال من هذا المشروع وبعد مرور السنوات انجب فراس من زوجته الصينية ولد واحد 
وفي احد الايام من العام 2011 جاء اليوم الذي كان يقابل فيه واحدة من العاملات عنده وتفاجئ ان معها صديقتها واسمها ياسمين فوزي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهي فتاة جميلة من محافظة الشرقية وهنا فراس اعجب بياسمين من اول نظرة وبدأت بينهم قصة حب 
فقرر ان يتقدم لطلب يدها من ولدتها وزوج والدتها وكان شرط ياسمين ان يكتب لها مليون جنيه مكان الشقة التي كان سيشتريها لها فوافق على ذلك دون تفكير 
فراس بعد مدة أخبرها ان استمرت في هذه التصرفات فلن يتزوجها فوعدته بأنها لن تعيدها مرة اخرى 
وفي شهر ديسمبر من العام 2011 تزوجو وسكنو في شقة بإيجار وكانت الحياة بين فراس وياسمين جدا عادية ولكن فراس لاحظ انه كلما يرجع لبيته يجد زوجته جالسة في مكانها ولا تقوم بأي شيء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يعني لا تطبخ ولا تنظف ولا تقوم بشغل البيت استمر الامر على حاله وكان الجو مشحون بينهما حتى بدأ الشجار بين الزوجين 
وفي يوم من الايام اكتشف فراس السبب الذي جعل ياسمين لا تقوم بشغل البيت حيث دخل عليها فجأة ولم تكن في وعيها الكامل فدار بينهما حوار تطور لصړاخ وشجار فراس لما عرف قرر يخبر امها وزوج امها 
وهو ماحدث وبعد هذه الحاډثة حلفت ياسمين لزوجها وامها انها لن تعود مرة اخرى وقام فراس بالانتقال من تلك الشقة رفقة ياسمين الى الشقة التي كانت مخصصة للماساج 
وحملت ياسمين ولكن الجنين لم يستطع العيش فأجهضت الجنين
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين