قصة جارتي المريبة
كانت على صدري وضامه دراعاتي فوق صدري تحتها
چثتي ضعيفه وهم الاتنين كانوا اجمد مني حاولت افلفص او اعض ايديهم لكن ماقدرتش
فساعتها صړخت زينب_مالك يا فاتن حرام عليكي اللي بتعمليه في نفسك وفينا دا..
_احنا لقيناكي امبارح عماله تخبطي زي المچنونة على باب الشقة اللي قصادك وحاولنا وقتها نهديكي لكن انتي كنتي شبه غايبه عن الوعي فنيمناكي على بطنك وام يحيي ثبتتك وانا جريت جبت حقنه منومة وغرزتهالك عضل الدكتور بتاعك كان كاتب عليها انك تخديها وقت اللزوم وجوزك اللي
وقتها كنت لسه منفعله وپصرخ وبقول وانا بشاور براسي على ام يحيي هي اللي اتصلت بيا وقالتلي الحل في الشقة اللي قصادك فين تليفوني فين تليفوني
وقتها ماكنتش راضية اصدقها لغاية ما زينب طلعت تليفون ام يحيي وطلعت مكالمه بتاريخ امبارح لرقمي وتليفونها كان بيسجل المكالمات وشغلت المكالمه كانت ام يحيي عماله تقول الو يا فاتن عامله ايه دلوقتي يا بنتي يا فاتن يا فاتن الظاهر الخط مش مجمع يابت يا زينب تيت تيت تيت...
فرد وقال خير يا ابله زينب فاتن جرالها حاجه
_اطمن ماحصلش حاجه هي بس نفس النوبه اللي كانت حصلت لها لكن المره دي شديدة شوية
اوعي تكوني اتاخرتي عليها بالحقنة اللي سايبها عندك
_لا ماتأخرتش بس فاتن كانت فاكره اننا كنا بنحاول نقتلها
_المكرفون مفتوح قول وهي سامعاك
فساعتها قال...احنا مش اتفقنا يا ام سميه انك خلاص هتنسي وتبقي كويسه وبعدين احنا عايزين نسيب ذكرى حلوه عند الناس دي الناس دي تعبت معانا اوي الايام اللي فاتت وبعدين انا كلها اسبوعين وجاي وكنت موصي كذا سمسار يشوفلنا شقة كويسه وباذن الله منين ماهننقل هتبقي زي الفل
ودا كان اسهل على قلبي وروحي من اللي شفته امبارح فانتفاضاتي هديت ودموعي زادت وبدأت أبكي بمرارة وقلت لهم_خلاص قوموا من فوقي فقاموا وهم واخدين حذرهم مني وام يحيي نزلت على تحت وزينب قعدت على طرف سريري وقعدت تهدي فيا وفضلت معايا طول اليوم وفي الايام اللي بعد كده كانت زينب هي اللي بتطلع عندي اكتر اما ام يحيي كانت بتطلع بحذر ودايما خاېفه مني
لكن الغريب ان بعد ما نقلنا يمكن بشهر واحد احمد معاملته معايا اتغيرت زي ما يكون كرهني او ماعادش متحمل قرفي على الرغم من انه قبل كده كان محسسني انه عمره ما هيتخلى عني والغريب كمان ان تغيره دا حصل بعد ما نقلنا وكنت بدأت اتحسن وقلبي وروحي خلاص اقتنعوا ان بنتي ماټت ورضيت بقضاء الله وكنت بدأت كمان ابطل دوا الانفصام لكن هو بدأ لما