قصة ردينه والنخلة العجيبة
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
ردينة_والنخلة_العجيبة
_______________ قصة كاملة_________________
عاش في قديم الزمان شاب وأخته لوحدهما عيشة هناء واستقرار كان الشاب يسعى وراء عمله والفتاة تقوم بأعمال البيت لا ينغص صفوهما ولا يتدخل في شئونهما أحد إلى أن كان ذات يوم عندما أبدى الولد لأخته رغبته في الزواج من إحدى الفتيات ففرحت أخته بذلك وحثته على الإسراع في الزواج
فلم يمانع وتزوج وادخل زوجته إلى البيت لتشاطرهما العيش والاستقرار فيه وأخته تحيطها بكل عنايتها وتهيئ لها أسباب الراحة والاستقرار إلا أن زوجة الولد ضاق بها الأمر عندما وجدت أخت زوجها تقيم في نفس البيت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بدأ هذا الموقف يتكرر يوما وراء يوم إلا أن زوجته التي لم تكن لترضى بذلك قالت له هذه الفتاة لا تجدي معها الملامة ولا يفيد العتاب الأحسن طردها من البيت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
إلى متى أحتمل كسلها وعنادها.
أيقنت زوجته أن لا فائدة من المحاولة بإقناعه بطرد أخته من البيت وإن السعي لتلها أيسر من ذلك
فبدأت في تغيير أسلوب ولهجة حديثها معه ومن معاملتها لأخته فلم تعد تبادره بالشكوى والتذمر من أخته وإنما تحدثه حديثا عاديا عنها وبعدها راحت تخبره أنها تخرج من البيت ما بين حين وآخر وتبدي له قلقها من ذلك
إلى أن كان ذات يوم همست له قائلة اليوم عرفت سبب خروج أختك من البيت نظر إليها وهز رأسه مستفسرا عن السبب فأدنت فمها من أذنه وقالت له أختك مصاحبة مع إنسان غريب تخرج لملاقاته في غيابك واخشى أن تحمل منه وتسبب لنا ڤضيحة.
لكنها الآن تجد نفسها محاطة بالكراهية وتعيش