اتجوزت خدامه
متجوزين
الا قليل
ف..
_فتخوني براحتك هايل
خلصتي عاوز اطلع
_هقولك على حاجه انت تعبت في الفلوس دي لا متأكده انه لا باباك إلى تعب فيها عشان كده عمره متكبر على حد انت بقى إلى مولود في بوقك معلقه دهب لو كنت تعبت فيها كنت عمرك مهتقارن بيني وبينك في الفلوس يا احمد عمرك مكنت هتشوف الناس أقل منك
فتحت باب الأوضه ونزلت تحت قعدت مع باباه ومامته اصل متجوزين في الفله بتاعتهم إلى ب اسم أحمد اصلا
عملت الغدا وكلت انا وباباه ومامته وطلعت الأوضه هو اتأخر لي دا الساعه 2 بليل وانا مالي هو حر بس اتأخر لي بردو
لقيت الباب بتفتح وهو داخل مدروخ ومبتسم جدا
_اي الحلاوه دي بس
انت سکړان
البارت الثاني
_انت سکړان
لي هو انا قدامك بروح يمين وشمال
_لا سمح الله
مسكته قبل ميقع وسنده على السرير
خلقه ربنا ونام
نام وانا فضلت بصاله لي تعمل كده في نفسك لسه مش عاوزني اشوفك انسان كويس طيب!!
صحيت الصبح قبل ما كله يصحى وخرجت وجيت لقيته واقفلي نفس الوقفه ومربعلي ايده
_كنتي فين
انت مش بتهبط
مسك شعري وقربني منه_ بقولك كنتي فين
اه اه شعري سبني يا أحمد
_بقولك كنتي فين
في الكليه
زقني بعيد عنه وضحك
بدموعانت فاكرني أقل منك بس لا زي منتا معاك كليه تجاره وماسك شغل باباك انا كمان في سنه التخرج شوفت بقى اننا دي بعض عشان كده لما لما كنت خدامه هنا كنت مش بتجي الصبح عشان كنت بدرس انا بشتغل بس عشان اصرف على نفسي لغايه متخرج يرتني متجوزتك والله
_طب اهدي طيب
قرب مني وقعد جمبي
_انا اسف متزعليش
قومت من جمبه لما اتخرج مستحيل اقعد معاك وهتطلقني وهشتغل وصدقني هنتقابل تاني وهتبقي أعلى منك بكتير افتكر دا
لقيته قعد جمبي وباصص في السما زيي
_انا اسف والله انا عارف اني زعلتك كتير وجيت عليكي اكتر بس عشان انتي فعلا احسن مني وبكتير بتعرفي تعتمدي على نفسك وكويسه ومحترمه فاكره لما قولتيلي انك اشرف بنت ممكن اعرفها فعلا انتي معاكي حق كنت كل يوم اشوفك الصبح من اول يوم اشتغلتي فيه هنا كنت بحب ابصلك واسمعك وانتي بتغني بصوتك الۏحش دا اشوف ضحكتك ولما تغيبي بكون متعصب ومش طايق نفسي بحاول ادور عليكي في كل بنت بعرفها بس انتي مش موجوده فيهم انتي لوحدك كده ومفيش حد زيك يمريم يمكن انا وحش ووحش اوي بس انا شايفك أعظم حاجه في حياتي والي بتديني الأمل وبتحب اهلي انا حاولت اتجنبك ومفكرش فيكي بس انا وقعت وقعت فيكي يمريم وعمري محبيت غيرك
كنت مبلمه وبصاله ومش عارفه ارد وهو قام ودخل
جوا
هو فيه اي
الكلام