انا وحمايا مشوقة جدا
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
لاقيت حمايا واقف ما احنا عايشين معاه فى نفس الڤيلا لأن جوزى رافض ان ابوه يعيش لوحده انا اټجننت
هو انا علشان فقيره مضطره اسكت علشان خاطر اشرف جوزى طول النهار تعبان فى الشركه وشايلها على دماغه
انا أميره عندى 24 سنه بكالريوس تربيه على قدر من الجمال
والاخلاق والحمد لله متربيه احسن تربيه اما اشرف جوزى سنه سادس وعشرون بكالريوس هندسه وماسك شركه ابوه هو المسؤل عن كل كبيره وصغيره فالشركه بينزل من ثماني الصبح ويرجع اثني عشر بالليل
وفى وقتها كانت لسه حماتى عايشه وكان اتفقنا ان انا ليه شقه لوحدى احنا اتخطبنا سنتين وحماتى ماټت قبل جوازنا
بكام شهر وأشرف طلب من بابا وماما ان انا وهو نعيش مع باباه علشان يكون جمبه ما هو حمايا راجل كبير بس مش اوى هو عنده 55 سنه اه بس شايف نفسه صغير وبيصبغ شعره
وفى يوم بعد جوازنا بكام شهر ما كلكم عارفين ان اول سنه فالجواز بتكون تعارف بين الزوجين كلها شد يعنى لسه بنعرف طباع بعض انا وأشرف اتخنقنا خڼاقه
كبيره بسبب اخته سومه كانت جايه تزورنا فقالت انى نضفت ع حس اخوها واتعلمت اللبس من الاخر بتعايرنى انا زعلت وكبرت الموضوع فى وقتها اشرف كلم بابا وماما علشان ياخدونى
وحتى لما نيجى ناكل بياكل لوحده علشان يسبنى براحتى بس قولت لنفسى ليه يكدب وقولت ده راجل كبير مش مهم
يمكن مش قصده بس بابا قاله انت ابوها رد وقال انه وقت قبل ما يسيب الشركه حصلت مشكله لواحد صاحبه ان مرات ابنهبصراحه انا استغربت وبابا بس استهترت بكلامه وقولت يمكن كلام وخلاص بس دلوقتى اتأكد انه مش كلام
واتصرف وفضلت افكر ومش عارفه هعمل ايه وانا قاعده مكانى والتفكير شاغلنى الباب خبط خبطه متتسمعش يعنى لو نايمه مش هسمعها
ده انا مرات ابنه فى مقام بنته ودخلت لاقيت بنتى نايمه ومعاها الداده بتاعتها واسمها عبير هى بنت الداده اللى ربت اشرف الموجوده هنا وحمايا بيقول دى عشره عمر وخرجت ونزلت على تحت اشوف حمايا العزيز بيعمل ايه ولما نزلت لاقيت الداده فوزيه مامت عبير وقالت مالك يا أميره وشك مخطۏف ليه كده
الداده احضرلك فطار يا بنتى
أميره ياريت بس خفيف لو سمحت
الداده حماكى عونى
بيه بيفطر بره فالجنينه
اميره بيفطر هو لاحق
وقولت فى سرى ده لسه كان خارج من اوضتى
الداده هدخل احضر الفطار
اميره بقولك يا داده انا اللى هحضر اللبن لحبيبه بنتى
الداده حاضر
اميره انا خارجه الجنينه لما تحضرى الفطار ابقى نادى عليه
أميره قالت بغل الف هنا
الحما تعالى بس يا بنتى
اميره قالت فى سرها بنتك هو انا لو بنتك هتعمل فيه كده منك لله وقالت شكرا يا عمى الداده بتحضرلى فطار
وتليفون اميره رن وقالت ده اشرف ورددت عليه وقفلت معاه وقالت ده كان بيطمن عليه وعلى حبيبه وحضرتك
الحما قوليلوا ابوك بمب
اميره ربنا يديك الصحه يا عمى
الداده ستى اميره الفطار جاهز
اميره حاضر انا جايه
الحما ما قولتلك افطرى معايا
اميره عن اذنك هروح افطر
وفعلا اميره سابت حماها بيفطر وراحت تفطر وعماله تفكر اعمل ايه انا خاېفه اوى اوى
واول ما قعدت عالسفره ولسه هتاكل
عبير نازله جرى عالسلم وقالت الحقى يا مدام اميره حبيبه سخنه مولعه الحقى بسرعه
اميره سابت الاكل وجريت تشوف حبيبه فيها ايه وقالت لعبير روحى بسرعه هاتى مياه من الحنفيه
وهى طالعه عالسلم ومخضوضه اتكعبلت عالسلم وقامت ودخلت اوضه حبيبه وراحت وقالت فعلا البنت مولعه وسخنه ڼار بصت وراها لقيت حماها وقالت عمى هو ايه ده انت بتعمل ايه بس هو رد وقال بساعدك يا بنتى هى مالها حبيبه بس اميره
مردتش عليه وكانت مخضوضه على بنتها
عبير المياه اهى يا مدام
أميره خلاص انا هروح الدكتور ولا اقولك هاتى طبق ومنديل قطن وانا هعملها كمادات وفعلا عبير حضرت طبق ومنديل قطن واميره عملت كمادات لحبيبه لحد ما السخونيه نزلت
وحماها واقف وساكت واول لما عبير خرجت من الاوضه حماهاقالها متقلقيش حبيبه هتبقى زى الفل
اميره ان شاء الله عن اذنك انا داخله اللبس واخد حبيبه للدكتور
الحما لا انا هتصل بالدكتور يجى لحد هنا
اميره اوك
حماها مسك التليفون واتصل بالدكتور وفعلا بعد نص ساعه والدكتور كان موجود وقال عندها احتقان فالزور
واميره خدت الروشته وادتها لعبير تروح تشترى العلاج وفعلا عبير راحت متأخرتش ورجعت بسرعه وادت لحبيبه العلاج وحبيبه نامت واميره قاعده جمبها وعدى وقت كبير لحد ما الساعه دقت سابعه بالليل وأشرف وصل
اميره اشرف انت جيت اسكت حبيبه كانت تعبانه اوى
اشرف انا خلصت بدرى النهارده مالها حبيبه هى فين
اميره الحمد لله السخونيه نزلت ونايمه ع كده من الصبح
اشرف فين بابا
اميره فى اوضته لسه طالع فوق
الداده هحضر العشا
اشرف خد اميره وطلعوا يطمنوا على حبيبه وبعد ما اطمنوا وكانت عبير مع حبيبه
وأشرف دخل اوضته يغير هدومه بس اميره كانت بټعيط
اشرف بتعيطى ليه حبيبه هتبقى كويسه
اميره قالت فى سرها انا بعيط ع ابوك امش عارفه هعمل ايه
اميره ان شاء الله هتبقى كويسه بقولك يا اشرف انا عاوزه شقه بره
اشرف اكيد بتهزرى
أميرة اه بهزر
الباب خبط واميره قالت اكيد الداده وفعلا قالت العشا جاهز ونزلوا ولقت حماها قاعد عالسفره واول لما قعدوا وابتدوا ياكلوا اشرف كان بيتكلم مع باباه واميرة كانت مستمعه
وفجأه تليفون اشرف رن وقام من على السفرة
الحما رجلى وجعانى
اميره انا قايمه عن اذنك
اشرف اميره فين يا بابا
الاب طلعت انا قايم انام
اشرف بدرى كده تصبح ع خير
الاب وانت من اهله
وأشرف طلع ع اوضته واميره كانت بتطمن ع حبيبه ولما اطمنت دخلت ع اوضتها والوقت عدى والساعه دقت 12 بالليل وأشرف نام بس اميره بتفكر تقول لاشرف ع ابوه ولا لا وقالت لما اقوم اطمن ع حبيبه وقامت ودخلت ع اوضته حبيب
وهى مش مصدقه وبتجبرنى عالشغل هنا انا تعبت وزهقت والله صدقينى لاقيت نفسى بقول لعبير خلاص كفايه لحد كده شغل ياريت متجيش تانى بس حمايا مسكتش وقالى هو بيتك علشان تتحكمى فيه بقولك ايه انتى هنا زى اى حد ويلا خودى بنتك وروحى اوضتك
حسيت انى اتكسفت وحسيت انه فعلا مش بيتى خدت بنتى وخرجت مكسوره الجناح وروحت اوضتى وسبت عبير معاه وسمعت صوتها وهى بتقولوا كفايه حرام عليك
انا حسيت انى ضعيفه ولازم أمشى من هنا فى اسرع وقت