اسر وسارة قصة رائعة
فبتسم واستغل انها نائمة واخذها في احضانة لايعرف لماذا فعل ذلك ولكنة شعر انة يود فعل ذلك بشدة وظل يتطلع لها دون ملل حتي سمع النداء بربط احذمة الامان للهبوط فايقظها بهدوء
آسر سارة سارة قومي وصلنا
سارة بنوم سبيني انام شوية يا دادة
آسر ضاحكا قومي يا سارة انا آسر
استيقظت سارة وفزعت عندما وجدت نفسها فى احضان آسر وابتعدت سريعا
آسر بسخرية ولا يهمك دة انا حتى زى جوزك
هبطت الطائرة في فرنسا وذهب آسر وسارة
الى الفندق وصعد إلي الجناح دخلت سارة غرفتها بدون اى كلمة وغيرت ملابسها وذهبت فى نوم عميق اما آسر دخل الي الغرفة المجاورة وغير ملابسة ونام هو الاخر .
في صباح اليوم التالي استيقظ آسر وجلس يشاهد التلفاز حتى تستيقظ سارة ولكنها تاخرت فذهب الى غرفتها وطرق الباب
سارة ايوة صاحية ...في حاجة
آسر ايوة يالا نفطر
سارة ببرود لا شكرا مش عاوزة
آسر بنبرة حاول ان تكون هادئة سارة لو سمحتي اخرجي عايزك وذهب الي الاريكة ينتظرها خرجت سارة بعد قليل ووقفت امامه
سارة ببرود نعم
سحبها آسر واجلسها بجانبة
آسر بهدوء بصي يا سارة احنا هنعيش مع بعض كذا شهر ف مش هينفع نعيش بالطريقة دى وانك تفضلي حابسة نفسك في اوضتك ومتأكليش فخلينا نعيش اصحاب واخوات الكام شهر دول .
وزاى هيعيشوا مع بعض
وسارة هتقدر تغير آسر فعلا
البارت 7
سارة بسخريه اوك موافقة يا اخويا الكبير ..........تجاهل آسر سخريتها .
آسر بأبتسامة تمام يالا بقي ناكل علشان ننزل
سارة بهدوء اوك
مر اسبوعين سريعا قضاهم آسر وسارة في الخروج والفسح والمزاح ولا مانع من بعض مشاكسة آسر لسارة ورأيتها غاضبة لانه ما زال يحب وجهها الطفولي الغاضب وأعتاد فيهم آسر علي سارة بشدة وأصبح لا يتخيل يومه بدونها ولكنه ما زال ينكر انه وقع في حبها
آسر هنسمع فيلم ړعب
سارة لا رومانسي
آسر بستفزاز لا ړعب ولا انتي خاېفة
سارة بتوتر هااا لا طبعا هخاف من اية
آسر يبقي خلاص ړعب
سارة علي مضض ماشي
وجلسوا يشاهدون الفيلم وكانت سارة خائڤة ولكنها لم ترد ان يعرف آسر أما آسر فكان ينظر لها بطرف عينه ويبتسم بخبث فهو يعرف انها خائڤة ومستمتع بمشاهدة خۏفها حتي صړخت سارة وامسكت بزراع آسر ودفنت راسها في كتفه عندها لم يستطع آسر كتم ضحكته اكثر واڼفجر ضاحكا نظرت له ساره بغيظ و علي صدره بقبضتها الصغيرة
سارة وما انت معندكش ډم
اخذها آسر بين احضانة وظل يهدائها حتي سكنت
آسر بخبث تصدقي انا حبيت الافلام دي اوي
سارة رخم
وبعد قليل انتبهت سارة انها بين احضانة فبتعتدت سريعا وصارت وجنتيها حمراء من الخجل وركضت الي غرفتها ضحك آسر ودخل هو ايضا غرفته وهو