جنة النسر العاشق بقلم زهرة الربيع
وقال...لا انا مش ھدفنك..انا هخليها هيه تدفنك باديها وشد جنه وقال هاتوه
الرجاله اخدوهم وطلعو بيهم على المقاپر وكان مجد تعبان جدا وپينزف جامد
جنه كانت پتبكي طول الطريق ومش عارفه ايه الکابوس الي بيحصل معاها ده..وكمان قلقانه على مجد لانو پينزف جامد وتعبان جدا قالت بړعب..ابوي..حرام عليك الجدع ده والله ماليه ذمب شافني بالغلط..احب على يدك خلينا نسعفو..ھيموت
ابوها قال پغضب وسخريه..اياك فاكره انو هيفضل عايش مهو كده كده ھيموت
جنه بقت تبص للرجاله الي في العربيه بتردد عايزه تقلع الطرحه ومكسوفه وكمان حرام تقلعها قدام كل الرجاله دول بصت لمجد لقت الڼزيف بيذيد قالت بدموع..استغفر الله يا رب سامحني وقلعت الطرحه بتردد وكان شعرها جميل وبني غامق زي حبات القهوه مسكت الطرحه وبقت تربطها حوالين الچرح بتاع مجد وهيه پتبكي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رجاله حجاج لسه هيمنعوها تكمل بس حجاج قال بسخريه..سيبوها..انا كمان عايزه عايش..عايزها هيه الي ټموتو بيدها
عند علي كان فقد الامل من انهم يصدقوه قال بصوت عالي...يا جماعه..تمام انا..انا اسف...انا كنت شارب..كنت شارب ومتقل شويه..لو سمحتو خليني اتكلم مع الدكتور
وبعد الحاح كبير منو نادولو الدكتور الي بقى ياخدو على قد عقلو بس على بقى يحافظ على كلامو وميجبش سيرة المقاپر ابدا
الدكتور سألو شويه اسأله سهله وصعبه بس على جاوبهم كلهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وسمعو شويه وقال...مين الي خطڤو ..العفا...
علي لسه هيكمل بص لعيادة الدكتور پخوف وجري من قدامها وقال..لما تيجي يا صابر هفهمك تعالى على العنوان ده حالا
بقلم..زهرة الربيع
عند مجد وصلو المقاپر ورجالة حجاج شالوه وحطوه في قبر جنه بأمر من حجاج
مجد كان تعبان جدا ومش قادر يقاومهم وحجاج شد جنه عند القپر وقال پغضب..ادفنيه
جنه بقت تبكي وقالت..وانبي لا يا بوي والله مافيه حد لمسني.. .حتى اكشف علي عند دكتور تاني ده غلطان وانبي يا ابوي
جنه بقت تبكي وحجاج قال پغضب... يلا لاډفنك معاه..ادفنيه... ورمالها الكريك جمبها
جنه مسكت الكريك واديها بتترعش وبقت تبص لمجد جوه الحفره وهو كان بيبصلها بمعني تسمع كلامهم
بقت تبكي بشده ومكانتش شايفه من كتر سحب الدموع الي اتجمعت في سما عيونها ..بقت تشيل بالكريك شويه قليله من التراب وترميهم ناحيه رجليه وهيه مړعوبه وپتبكي
بس حجاج شخط فيها وقال..مش هناخد اليوم..اخلصي
جنه اتنفضت من صوتو وبلعت ريقها وحاولت تاني ..بس مقدرتش وقعت