رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر
الحكاية
كان يا ما كان في قديم الزمان في قرية صغيرة هادئة على سفح جبل فتاة صغيرة تدعى ليلى. كانت ليلى تتمتع بجمال فريد فعيونها كانت لامعة كنجوم الليل وشعرها الأسود كان كثيفا كغابة وابتسامتها كانت دافئة كالشمس.
كانت ليلى طيبة القلب تحب مساعدة الجميع من الحيوانات إلى الناس. كانت ترعى الأغنام في الحقول وتساعد كبار السن في منازلهم وتلعب مع الأطفال في الأزقة.
شعرت ليلى بالحزن على الطائر الصغير فحملته بلطف إلى المنزل. قامت بتنظيف جرحه ولفته بقطعة قماش ناعمة ووضعت له طعاما وماء.
في الأيام التالية اعتنت ليلى بالطائر الصغير بكل حب. كانت تطعمه وتنظفه وتتحدث إليه. وبمرور الوقت بدأ الطائر يتعافى. أصبح جناحه أقوى وبدأ يرفرف مرة أخرى.
طار الطائر عاليا في السماء ثم حلق حول ليلى عدة مرات وكأنه يشكرها على كل ما فعلته. ثم طار بعيدا ليختفي بين الغيوم
رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر والجنية العاشقة الحلقه الثالثة.
بتبدأ الحكاية
في أحد الأيام بينما كانت نور تسير في الغابة صادفت طائرا جريحا. أخذته نور إلى منزلها واعتنت به حتى شفي. أصبح الطائر صديقها المقرب وكانت تسميه غناء.
في يوم من الأيام مرضت جدة نور مرضا شديدا. أصبحت نور حزينة وخائڤة ولم تدر ماذا تفعل. لم يكن لديها المال لشراء الدواء ولم يكن هناك من يساعدها.
في تلك اللحظة فكرت نور في غناء. أخذت غناء معها وذهبت إلى السوق. باعت نور غناء لرجل ثري مقابل مبلغ كبير من المال.
تعافت جدة نور بفضل الدواء وعاشت نور معها بسعادة لسنوات عديدة. لم تنس نور أبدا تضحية صديقها غناء وظلت تذكر قصته دائما كدليل على قوة الحب والصداقة.
رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر والجنية العاشقة الحلقه الرابعة.
بتبدأ الحكاية
في عام 630 ميلادي فتح النبي محمد صلى الله عليه وسلم مكة المكرمة دون قتال وډخلها
معززا مكرما.
حجة الوداع
أدى