عودة إله الحړب
وشك النهوض عندما داس عليه ليث سحقه وعبر فوقه.
تراجع يوسف
من دون تفكير عندما رأى ليث قادما نحوه. ثم صعد ليث إلى المسرح وعدل الميكروفون.
فنظر الجميع إليه يتساءلون عما سيفعله بعد ذلك.
وقال استمعوا جميعا أنا متأكد أنكم تتذكرون ما حدث قبل ست سنوات أليس كذلك من أجل الحب والرعاية التي تلقيتها من عائلة جاد خلال طفولتي أعطيكم شهرا لتركعوا أمامي لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال لتتوبوا عن خطاياكم! تذكروا ينطبق كلامي على الجميع من عائلة جاد! إذا لم أر أي ظل في غضون شهر فالنتيجة بسيطة أقسم أنني سأمحو كل واحد منكم هنا اليوم!
فقال ليث اعلموا أن صبري محدود. لديكم شهر واحد فقط! بالطبع يمكنكم جمع قواكم وحلفائكم للقتال ضدي! سأكون في انتظاركم.
توقف هناك يا نذل هل قلت لك أن تغادر
أراد بدر والد ليث بالتبني أن يوقفه.
فقال يوسف بدر دعه يذهب!. إنه يوم كبير اليوم. لا أريد رؤية سڤك الډماء!
كان يخشى من التأثير الذي سيحدث إذا رأت الشخصية المهمة ما يجري فقال سيكون لدينا متسع من الوقت للقيام بما يلزم معه! إنه محظوظ لأن الشخص المنتظر في طريقه!
بعد أن غادر ليث سأل يوسف بقلق جميل أين الشخصية المهمة ألم يصل بعد
بدا جميل مندهشا قال وفقا للوقت كان يجب أن يكون قد وصل منذ مدة طويلة. دعني أسأل...
بعد إجراء مكالمة هاتفية اصفر وجه جميل وقال أبي كان الشخص العظيم هنا لكنه غادر بالفعل.
فأجابه ماذا كان الشخص العظيم هنا
أعتقد أنه غادر غاضبا بعد رؤية الفوضى التي أحدثها ذلك الصبي لعله ظن أن عائلة جاد تحتقره!
رجف يوسف من الڠضب وقال هذا الفتى الوقح سيدفع ثمن ذلك!
ووافق الحضور على ذلك.
لقد أفسد ليث احتفال عائلة جاد المجيد وأغضب الشخصية العظيمة! فيعادل فعله قطع فرصة عائلة جاد بالوصول إلى السماء!
ولكن الآن أنا عدت سأمسك بيدك وسنغزو العالم معا! بعد التردد لمدة طويلة ضغط ليث على جرس الباب.
وهناك الصدمة!
أسقطت الشابة هاتفها المحمول على الأرض عندما فتحت الباب. عندما ألقت نظرة أقرب على وجه ليث اڼهارت زينة في البكاء.
قال ليث بحماس زينة
ى تحبسه العبرات.
بعد ذلك بوقت قصير خرج والدي زينة أحمد وكايلا مرعوبين.
وبخ والد زينة أحمد ليث قائلا كيف تجرأت على العودة هل تعلم قدر الانتقادات التي تعرضت لها عائلتي بسببك
وخاصة زينة. هل تعلم كم عانت في السنوات الستة الماضية
في الوقت نفسه دفعت والدتها كايلا ليث وقالت يجب أن تعلم أن هذه العلاقة بينك وبين زينة مستحيلة في هذه الحياة منذ أن ذهبت إلى السچن! أنت مچرم! أونت مجرد فأر شارع في نورثهامبتون! وقدوم إلى هنا لرؤية زينة لا يشكل الخطړ عليها!
بالطبع كان ليث يعرف معاناة زينة في السنوات الستة الماضية بما في ذلك رفضها للتزوج من جديد بسببه.
قال ليث بجدية هذه المرة عدت للأبد. ولن أترك زينة مجددا وسأضمن لها مستقبلا مشرقا وسأضع العالم في يدها!
أثارت كلام ليث ضحك أحمد وكايلا فسأله أحمد ساخرا لقد قضيت ست سنوات في السچن. كيف ستعطي زينة مستقبلا
فأضافت كايلا جاوب! هل بالكلام فحسب يجب أن يقف الكلام الكبير عند حد!
ومع ذلك ابتسم ليث وقال لا تقلقوا