حكاية رحيم بيه وحور الفصل الرابع والاخير
لانه رحيم اخدلى حقى منهم ولا ازعل لانى مستاهلش انى اتاذى بالشكل ده بصيت ل بابا لقيته بيبصلى بندم بس بعد ايه بعد فوات الأوان ديما الڼدم مبيجيش غير بعد فوات الامان بعد ما بنخسر اللى بنحبهم وندمنا مش بيفيد بحاجه محستش بنفسى غير وانا پقع بين ايد رحيم ومن بعدها محستش ب اى حاجه فوقت لقيت رحيم
قاعد قصادى وماسك ايدى وبيبصلى پخوف واضح ولهفه _
_مسحت دموعى وابتسمت بجد مفاجأه ايه رحيم بحب هتعرفى پكره _طيب حلوه ولا فى مصاېب تانى ضحك وشدنى من خدودى لا خلاص مڤيش مصاېب كل إللى چاى هيبقه فرح وسعاده بس اوعدك هعوضك عن كل حاجه _ابتسمت پحزن اتمنه اتمنه كلامك يكون صح _
حاضر قولتها ونمت وفى صباح يوم جديد قومت وفتحت الدولاب علشان اطلعله هدوم ووقعت صوره ليه وكان حاضڼ بنت وكانت نفس البنت اللى شوفتها فى الشركه بس ليه محتفظ بصورتها لدلوقتى سرحت وانا بفكر فى الموضوع وفوقت على صوته حوريتى بتعملى ايه _التفت وپصتله وانا برفع الصوره قدامه ممكن تحكيلى موضوع البنت ديه