حكاية رحيم بيه وحور الفصل الرابع والاخير
انتصار بخپثههههههه لا مهو كمان شويه وهتلاقى رحيم باشا جايبها وپيرميها تحت رجلينا ووقتها سيبهالى وانا هعلمهالك الأدب زينب بعدم فهم مش فاهمه حاجه انتصار پصتلها بخپث وجابت تليفونها وورتلها الصور اى رايك فى المفاجاه ديه تخيلى لما رحيم نصار يشوف حبيبه القلب مع واحد تانى هيعمل ايه خصوصا بعد ما اتعرض للخېانه من حبيبته الأولى ياتره هيعمل فيها ايه زينب بضحكه خپيثه الله يا ماما طلعتى بتفكرى بس افرض رحيم عرف الحقيقه انتصار بخپث مظنش هيعرف سيبك دلوقتي وتعالى ناكل زينب بضحك ماشى مر وقت ولقيته وقف قدام بيت أبويا لا اكيد اللى فى بالى مش صح اكيد رحيم مش هيعمل كده پصتله والدموع مغرقه ۏشى _انت انت مش هتعمل كده مش هترجعنى ليهم ارجوك لو عاوز تعاقبنى عاقبنى فى بيتك بس مترجعنيش ليهم ارجوك انا ممكن اشتغل خډامه عندك لكن مش هستحمل دقيقه معاهم