رواية جارتي الغريبة
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
انا إسمى ليلى متجوزه من 3سنين وجوزى إسمه أحمد أحمد كان دايما بيسافر فى شركه فى منطقة القاهره شغال فيها وبيجى خميس وجمعه من كل أسبوع ويرجع يسافر تانى أنا معايا بنوته زى القمر إسمها حنين ودلوقتى احنا قاعدين فى الشقه لوحدينا! بس عندى جارتى اسمها إبتسام صحبتى من ايام الجامعه متجوزتش مع إنها زي القمر بس زي ماتقولو النصيب باباها ومامتها إتوفو فمكنش قدامها غيرى
فأحمد إقترح عليا إننا نقولها على الشقه إل جنبنا تيجى تسكن فيها وبالفعل حصل كدا فبقت إبتسام قاعده يوميا فى شقتى وفى اوقات بتيجى وأحمد موجود النهارده الخميس وانا لازم اوضب لأحمد الغدا عشان يجى يلاقيه جاهز ببص لقيت جرس الباب بيرن قلت دى أكيد إبتسام رحت فتحت وفعلا طلعت إبتسام جيتى فى وقتك والله ونبى ياسوسو شيلى حنين عشان الحق اوضب الغدا لأحمد الا زمانه جاي
فوجئت بإبتسام شيلاها وعماله تهدى فيها انا جريت على بنتى واخدتها منها وقولتلها مالها حصلها إيه !
قمت وقفت وحطيت إيدى فى وسطى وقولتله نعم ! وإنت إيه إل عرفك بمواعيد نومها ياااحمد! احمد قالى بكل هدوء لانها كانت هنا متاخر اووى ساعه ماكنت حنين سخنه انا خبطت على دماغى بإيدى وقولتله ااه إفتكرت ولسه جايه اقوله إستنى أجى معاك لقيت حنين صحيت وهو إختفى بعد فتره لقيته جاي وبينهج كدا والعرق على وشه كتير بقوله مالك يأحمد حصل إيه ! قالى مافيش حاجه إبتسام إتصالحت خلاص وهتبقا تجيلك بكرا انا عديت الموضوع لانى واثقه فى جوزى جداا وكمان فى صحبتى واليوم
حكاية ليلى
واحمد