اقنعت الزوجة الجميلة زوجها
أقنعت الزوجة الجميلة ذات الجسد الممشوق زوجها الذي ارتبطت به رغم معارضة والدته لكونها فتاة منفتحة ومتبرجة.. بأن فيها مسا من الجان وأنها لذلك لابد أن تنام في غرفة النوم ليلا بمفردها إلى أن يتم علاجها من هذا المس. احضر لها الزوج الشيوخ الذين يعالجون المس ويخرجون الجن،
لكنها ظلت تدعي أن الجني لم يتركها وأنه يأمرها بأن تنام بمفردها وإلا سيخطف طفلتها الصغيرة وسيؤذي زوجها.. ونزولا عند رغبتها استجاب الزوج لطلبها وأصبح ينام بجوار طفلته في حجرة أخرى بعد أن تتركهما في منتصف الليل وتدخل إلى حجرة نومها حيث تزعم له أن الج-ني وصل وحانت ساعته فصار يأمرها بأن تنفرد به!
جاء الزوج مرة أخرى بالمعالجين ولكن دون فائدة.. وفي إحدى الليالي أنصت بأذنيه على باب الغرفة وهو يرتع-ش خوفا، حيث بدت وكأن أحدا يفعل بها شيئا.. ظن أن الج-ان يضربها.. حاول أن يطرق الباب لينقذها أو يدخل عليها لكنها كانت قد سبق وحذرته من الإقدام على ذلك حتى لا يفتك به ال-جن.
انتظرها حتى خرجت وعندما سألها عن سر ص-راخها المكتوم، انزعجت بشدة لتنصته عليها، وحذرته أن لا يكرر فعل ذلك مرة أخرى وإلا سيعرض نفسه وطفلته للضرر وربما ېحرق الجن الشقة بمن فيها،
طبعا الزوج المغلوب على أمره قبل بالأمر الواقع باعتبار ذلك خارج عن إرادتها، ولم يجد أمامه غير أن يلجأ مرة أخرى إلى المعالجين الذين طلب أحدهم منه أن يقوم بوضع جهاز تسجيل صغير أسفل سرير النوم دون علم الزوجة ليسمع ما يتم خلال الساعات التي تختلي فيها بحسب أوامر الج-ن.
دخلت الزوجة غرفتها بالتوقيت المعتاد وبعد ساعات خرجت لتدخل الحمام، بينما تسلل الزوج وأخذ التسجيل وهو يرتعد خوفا من الجن ليتجه مباشرة إلى الشيخ الذي فتح جهاز التسجيل ليكشف المفاجأة المدوية أمامه أن زوجته ټخونه