الأحد 10 نوفمبر 2024

قصة واقعية حدثت في المدينه المنورة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة واقعية
حدثت في المدينة المنورة.... وفي بيت النبي صلى الله عليه وسلم 
وفي عصر النبوة إنها قصة امرأة حسن إسلامها فقد استنشقت عبق الإسلام في عبوديتها وحريتها حيث عاشت في بيت النبي محمد صلي الله عليه وسلم
فكانت تعمل عند السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها
وكانت تأكل من طعام النبي وكان يسألها وتسأله ويتصدق عليها.
والسؤال هنا من تكون هذه المرأة وما هي قصتها وفي أي شيء كانت شفاعة النبي
ولما رفضت شفاعته صلي الله عليه وسلم
المرأة هى السيدة بريرة رضي الله عنها عاشت منذ صغرها في حياة العبودية القاسېة 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حيث كانت تعمل جارية عند قوم من الأنصار منذ نعومة أظافرها في حمل المياه وحلب الشاة
وكانت غير سعيدة بل كانت دائما حزينة لأنها حرمت منذ صغرها من الحنان الأبوي.
تزوجت بريرة من مغيث بن جحش وكان أيضا عبدا مملوكا من عبيد آل أبي أحمد بن جحش ورزقها الله منه بطفل
وأخذت تنتقل في عملها من بيت لآخر حتى استقرت في العمل في بيت النبي صلى الله عليه وسلم في خدمة أم المؤمنين امنا السيدة عائشة رضى الله عنها.
و سعدت بريرة بخدمتها في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث رفع العمل في بيت النبي صلى الله عليه وسلم من حالها فأصبح الناس يعرفونها ويقدمون لها الهدايا.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي يوم من الأيام دار حوار بين الرسول صلى الله عليه وسلم والسيدة عائشة عن بريرة حول شرائها من سيدها الذي يمتلكها ثم تقوم السيدة عائشة بعتقها لوجه الله سبحانه وتعالي
وعندما علمت بريرة بذلك سعدت كثيرا وفرحت فرحا شديدا لسببين 
1 أن السيدة عائشة سوف تشتريها من سيدها وتخلصها من العبودية وتعتقها لوجه الله.
2 أنها ستكون بجوار النبي صلى الله عليه
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين